لوجع الكبد
صفحة 1 من اصل 1
لوجع الكبد
1
ـ في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص
(سورة القصص) قال: من كتبها ثمّ علقها على المبطون، و صاحب الطحال و وجع
الكبد و الجوف يعلقها عليه ـ أو يكتبها أيضاً، و يغسلها بماء المطر، و
يشرب ذلك الماء ـ أزال عنه جميع الألم، و هدأ وجعه، و تحلّل عنه الورم
بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) قريبٌ منه نقلاً عن الكتاب المذكور، و كذا في (الدر النظيم) .
2 ـ و في كتاب (المصباح) للكفعمي، في ذكر خواص (سورة القصص) قال:
من
كتبها و علقها على عبد أمن عليه من الزنا و الهرب و الخيانة و كذا إذا
علقت على وجع الكبد و البطن و المطحول، و من شربها بماء المطر نفعته من
جميع الأسقام.
3 ـ و ذكر الكفعمي (رحمه الله تعالى) في (المصباح) تحت
عنوان (لحفظ المخزون و لنور البصر و للمهموم و المريض و المسافر و المسجون
و البركة في الزرع و لصاحب البلغم و اللقوة و وجع الكبد و رؤية النبي
"صلّى الله عليه و آله و سلّم" في المنام و التوفيق للحجّ) قال:
من
قرأ سورة القدر على ما يُدّخر حُفِظ، و من شرب مائها وهب الله له النور في
بصره و اليقين في قلبه و رُزِقَ الحكمة، وإنّ قرأها مهموم أو مريض أو
مسافر أو مسجون نال مطلبه، و إن قرأت على زرع بورك، و إذا قرأت على دهن
ورد و خُلِطَ بلبن امرأة و سعط منه صاحب البلغم نفعه، و إذا جليت مرآة من
حديد جلياً شديداً و كتب (القدر) على المرآة بزعفران ثمّ يدخل من به
اللّقوة بيتاً مظلماً و ينظر في المرآة مراراً يبرأ بإذنه تعالى، و إن
كتبت في فخار جديد و غسلت بماء المطر و جعلتَ فيه شيئاً من سكّر و شربه من
به وجع الكبد بريء بإذنه تعالى، و من قرأها عند زوال الشّمس مائة مرة رأى
النبيّ (صلّى الله عليه و آله و سلّم ) في نومه، و من قرأها كلّ ليلة جمعة
مائة لم ينافق أبداً، و من أراد الحجّ فليلبس ثوباً جديداً و يأخذ قدح ماء
و يقرأها عليه خمساً و ثلاثين مرة و يرشّه عليه ثمّ يصلّي أربع ركعات
بتسليمتين يقرأ فيهنّ ما يشاء و يسأل الله الحجّ فإنّه يرزقه.
ـ في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص
(سورة القصص) قال: من كتبها ثمّ علقها على المبطون، و صاحب الطحال و وجع
الكبد و الجوف يعلقها عليه ـ أو يكتبها أيضاً، و يغسلها بماء المطر، و
يشرب ذلك الماء ـ أزال عنه جميع الألم، و هدأ وجعه، و تحلّل عنه الورم
بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) قريبٌ منه نقلاً عن الكتاب المذكور، و كذا في (الدر النظيم) .
2 ـ و في كتاب (المصباح) للكفعمي، في ذكر خواص (سورة القصص) قال:
من
كتبها و علقها على عبد أمن عليه من الزنا و الهرب و الخيانة و كذا إذا
علقت على وجع الكبد و البطن و المطحول، و من شربها بماء المطر نفعته من
جميع الأسقام.
3 ـ و ذكر الكفعمي (رحمه الله تعالى) في (المصباح) تحت
عنوان (لحفظ المخزون و لنور البصر و للمهموم و المريض و المسافر و المسجون
و البركة في الزرع و لصاحب البلغم و اللقوة و وجع الكبد و رؤية النبي
"صلّى الله عليه و آله و سلّم" في المنام و التوفيق للحجّ) قال:
من
قرأ سورة القدر على ما يُدّخر حُفِظ، و من شرب مائها وهب الله له النور في
بصره و اليقين في قلبه و رُزِقَ الحكمة، وإنّ قرأها مهموم أو مريض أو
مسافر أو مسجون نال مطلبه، و إن قرأت على زرع بورك، و إذا قرأت على دهن
ورد و خُلِطَ بلبن امرأة و سعط منه صاحب البلغم نفعه، و إذا جليت مرآة من
حديد جلياً شديداً و كتب (القدر) على المرآة بزعفران ثمّ يدخل من به
اللّقوة بيتاً مظلماً و ينظر في المرآة مراراً يبرأ بإذنه تعالى، و إن
كتبت في فخار جديد و غسلت بماء المطر و جعلتَ فيه شيئاً من سكّر و شربه من
به وجع الكبد بريء بإذنه تعالى، و من قرأها عند زوال الشّمس مائة مرة رأى
النبيّ (صلّى الله عليه و آله و سلّم ) في نومه، و من قرأها كلّ ليلة جمعة
مائة لم ينافق أبداً، و من أراد الحجّ فليلبس ثوباً جديداً و يأخذ قدح ماء
و يقرأها عليه خمساً و ثلاثين مرة و يرشّه عليه ثمّ يصلّي أربع ركعات
بتسليمتين يقرأ فيهنّ ما يشاء و يسأل الله الحجّ فإنّه يرزقه.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى