للفالج
صفحة 1 من اصل 1
للفالج
1 ـ ذكر الشيخ محمد تقي النجفي في (خواص الآيات) ، ما تعريبه و معناه، قال:
و
من كتبها ـ أي سورة الحمد ـ و محاها بدهن بلسان خالص، و قرأ السّورة على
ذلك الدهن (سبعين مرّة) و دهن به أعضائه ـ أي المصابة بالفالج و اللقوة و
وجع الظهرـ زال عنه الفالج ، و اللقوة ، و عرق النسا، و وجع الظهر.
2 ـ و في (دعوات الراوندي) قال:
و قال أبو الحسن (عليه السّلام): من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج، و من قرأها دبر كلّ صلاة لم يضرّه ذو حمّة.
3 ـ و ذكر الشيخ محمّد تقي النجفي، ما تعريبه قال:
قوله
تعالى: "قد نرى تقلّب وجهك في السّماء فلنولينّك قبلةً ترضاها فولّ وجهك
شطر المسجد الحرام و حيث ما كنتم فولّوا وجوهكم شطره و إنّ الذين أُوتوا
الكتاب ليعلمون أنّه الحقّ من ربّهم و ما الله بغافلٍ عمّا يعملون" .
خاصيّة
هذه الآيات أنّ من كتبها في مرآة بلّور مجلوّة بمسك و ماء ورد و محاه بماء
نقيّ و غسل صاحب اللّقوة وجهه بذلك الماء، ثمّ يديم النظر إلى تلك المرآة
ثلاث ساعات كلّ يوم إلى ثلاثة أيام فمن فعل ذلك ذهب عنه ما يجده من ذلك
كلّه.
أقول: و مثله في الدرّ النظيم .
4 ـ و في (حاشية مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه، قال:
للفالج، يكتب هذه الآيات بزعفران و يشربها ثلاثة أيام يزول عنه ذلك، و الآيات هي:
"بسم
الله الرحمن الرحيم من يطع الرسول فقد أطاع الله و من تولّى فما أرسلناك
عليهم حفيظا * و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيّت طائفة منهم غير الذي
تقول و الله يكتب ما يُبيّتون فاعرض عنهم و توكّل على الله و كفى بالله
وكيلا" .
و
من كتبها ـ أي سورة الحمد ـ و محاها بدهن بلسان خالص، و قرأ السّورة على
ذلك الدهن (سبعين مرّة) و دهن به أعضائه ـ أي المصابة بالفالج و اللقوة و
وجع الظهرـ زال عنه الفالج ، و اللقوة ، و عرق النسا، و وجع الظهر.
2 ـ و في (دعوات الراوندي) قال:
و قال أبو الحسن (عليه السّلام): من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج، و من قرأها دبر كلّ صلاة لم يضرّه ذو حمّة.
3 ـ و ذكر الشيخ محمّد تقي النجفي، ما تعريبه قال:
قوله
تعالى: "قد نرى تقلّب وجهك في السّماء فلنولينّك قبلةً ترضاها فولّ وجهك
شطر المسجد الحرام و حيث ما كنتم فولّوا وجوهكم شطره و إنّ الذين أُوتوا
الكتاب ليعلمون أنّه الحقّ من ربّهم و ما الله بغافلٍ عمّا يعملون" .
خاصيّة
هذه الآيات أنّ من كتبها في مرآة بلّور مجلوّة بمسك و ماء ورد و محاه بماء
نقيّ و غسل صاحب اللّقوة وجهه بذلك الماء، ثمّ يديم النظر إلى تلك المرآة
ثلاث ساعات كلّ يوم إلى ثلاثة أيام فمن فعل ذلك ذهب عنه ما يجده من ذلك
كلّه.
أقول: و مثله في الدرّ النظيم .
4 ـ و في (حاشية مجمع الدعوات الكبير) ما تعريبه و معناه، قال:
للفالج، يكتب هذه الآيات بزعفران و يشربها ثلاثة أيام يزول عنه ذلك، و الآيات هي:
"بسم
الله الرحمن الرحيم من يطع الرسول فقد أطاع الله و من تولّى فما أرسلناك
عليهم حفيظا * و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيّت طائفة منهم غير الذي
تقول و الله يكتب ما يُبيّتون فاعرض عنهم و توكّل على الله و كفى بالله
وكيلا" .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى