لتقوية الذاكرة و علاج النسيان
صفحة 1 من اصل 1
لتقوية الذاكرة و علاج النسيان
1
ـ ذكر السيّد محمّد الرضي الرضوي، تحت عنوان: (آية مجرّبة لعدم نسيان محلّ
الحاجة عند وضعها فيه)، قال: هي "بسم الله الرّحمن الرّحيم" تقرؤها (مرّة
واحدة) عندما تضع الحاجة في محلّ ، فلا تنساه .
قال: حدّثني بها ،
العالم التقيّ ، الثقة ، الحاج محمّد المسقطي (ره)، و قال: ما اتّفق لي
أني نسيت محلّ الحاجة عندما وضعتها فيه ، و قد جرّبتها .
2 ـ و ذكر الشيخ محمّد رضا (سقا زاده) الواعظ، ما تعريبه، قال:
من
كتب سورة (فاتحة الكتاب) بمسك و زعفران و ماء ورد، على مرآة، و محاها بماء
ورد و سقاه لمن كثر نسيانه و قلّ حفظه ، مدّة (سبعة أيام) متوالية، فإنه
يصير ذكيّاً و يحفظ كلّ ما يسمعه.
3 ـ و في كتاب (أدعية و أدوية) و
كتاب (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه: من كثُر عليه النسيان، فعليه
المداومة على قراءة هذه الآيات، و هي قوله تعالى: "ربّنا لا تؤاخذنا إن
نسينا أو أخطأنا ربّنا و لا تحمل علينا إصْراً كما حملته على الذين من
قبلنا ربنا و لا تُحمِّلنا ما لا طاقةَ لنا به و اعف عنّا و اغفر لنا و
ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الظّالمين" .
4 ـ و ذكر الواعظ في (أدعية و أدوية)، ما تعريبه و معناه، قال:
لقوّة الذاكرة، يكتب و يشرب على الرِّيق ، تقوى ذاكرته :
"آمن
الرّسول بما أُنزل إليه من ربِّه و المؤمنون كلٌ آمن بالله و ملائكته و
كُتُبه و رسُله لا نفرّق بين أحدٍ من رُسُله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك
ربّنا و إليك المصير" .
5 ـ و ذكر السيّد محمّد الرّضي، الرّضوي، تحت عنوان: (مجرّبات لقوّة الحافظة)، نقلاً عن (جامع الدرر)، قال:
يكتب على سبع قطع من السكّر، و يأكل كلّ يوم قطعة منها:
يكتب على الأولى: "تعالى الله الملك الحقّ" ، و يأكلها يوم السبت.
و على الثانية: "و قل ربِّ زدني علما" ، و يأكلها يوم الأحد.
و على الثالثة: "لا تُحرِّك به لسانك" ، و يأكلها يوم الاثنين.
و على الرابعة: "إنّ علينا جمعه و قرآنه" ، و يأكلها يوم الثلاثاء.
و على الخامسة: "فإذا قرأناه فاتّبع قرآنه" ، و يأكلها يوم الأربعاء.
و على السادسة: " سنقرؤك فلا تنسى " ، و يأكلها يوم الخميس .
و على السابعة : "إنّه يعلم الجهر و أخفى" ، و يأكلها يوم الجمعة.
قال الرّضوي: وجدته بخطّ بعض أسباط العالم الجليل، السيّد علي التستري (رحمه الله)، و ذكر أنه جرّبه فوجده كذلك.
و
من رواية الشيخ البهائي طاب ثراه، عن النبيّ (صلّى الله عليه و آله): أنه
لو استعمله سبعة أيام كذلك تيسّر له الحفظ، و يفصح لسانه، و يكون حافظاً.
6 ـ و في (مستدرك الوسائل) عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن منافع القرآن، المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
}يس{ من كتبها في تسعة من شعبان بماء ورد و زعفران و شربها، حفظ حفظاً عظيماً، و قوي قلبه و حذق ذهنه.
7 ـ و جاء في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة محمد "صلّى الله عليه و آله"):
قال جعفر الصّادق (عليه السّلام):
من
كتبها و جعلها في صحيفة، و غسلها بماء زمزم و شربها ، كان عند الناس
وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ مسموعة، و قولٍ مقبول، و لم يسمع شيئاً إلاّ
وعاه.
و تصلح لجميع الأمراض ، تُكتب و تُمحى، و تُغسل بها الأمراض، تسكن بقدرة الله تعالى.
أقول: و نقلاً عنه في كتاب (القرآن فضائله و آثاره في النشأتين).
و كذا في (الدر النظيم) مثله.
8 ـ و في (تفسير البرهان) في خواص (سورة الفتح) قال:
و من (خواص القرآن): قال رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم):
من كتبها و جعلها في فراشه أمِنَ من اللصوص، و من كتبها و شربها بماء زمزم كان عند الناس مسموع القول و كلّ شيء سمعه حفظه.
9 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الحشر):
قال جعفر}الصادق{ (عليه السّلام):
من قرأها ليلة الجمعة أمِنَ بلاءها إلى أن يصبح .
و
من توضأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع ركعات يقرأ في كلّ ركعة الحمد و
السورة إلى أن يفرغ منها، و يتوجه في أيّ حاجة أرادها ، سهّل الله عليه
أمرها و قضيت له.
و من كتبها في جام، و غسلها بماء طاهر و شربها وَرِثَ الذكاء و الفطنة و قلّة النسيان بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) نقلاً عنه مثله.
و كذا في (المصباح) للكفعمي إلاّ أنّه ذكر أنّ كتابة السورة يكون في جام زجاج.
10 ـ و في (مستدرك الوسائل) نقلاً عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن (منافع القرآن) المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
من شربها ـ أي سورة الجنّ ـ وعى كلّ شيء يسمعه، و غلب من يناظره.
ـ ذكر السيّد محمّد الرضي الرضوي، تحت عنوان: (آية مجرّبة لعدم نسيان محلّ
الحاجة عند وضعها فيه)، قال: هي "بسم الله الرّحمن الرّحيم" تقرؤها (مرّة
واحدة) عندما تضع الحاجة في محلّ ، فلا تنساه .
قال: حدّثني بها ،
العالم التقيّ ، الثقة ، الحاج محمّد المسقطي (ره)، و قال: ما اتّفق لي
أني نسيت محلّ الحاجة عندما وضعتها فيه ، و قد جرّبتها .
2 ـ و ذكر الشيخ محمّد رضا (سقا زاده) الواعظ، ما تعريبه، قال:
من
كتب سورة (فاتحة الكتاب) بمسك و زعفران و ماء ورد، على مرآة، و محاها بماء
ورد و سقاه لمن كثر نسيانه و قلّ حفظه ، مدّة (سبعة أيام) متوالية، فإنه
يصير ذكيّاً و يحفظ كلّ ما يسمعه.
3 ـ و في كتاب (أدعية و أدوية) و
كتاب (مجمع الدعوات الكبير)، ما تعريبه: من كثُر عليه النسيان، فعليه
المداومة على قراءة هذه الآيات، و هي قوله تعالى: "ربّنا لا تؤاخذنا إن
نسينا أو أخطأنا ربّنا و لا تحمل علينا إصْراً كما حملته على الذين من
قبلنا ربنا و لا تُحمِّلنا ما لا طاقةَ لنا به و اعف عنّا و اغفر لنا و
ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الظّالمين" .
4 ـ و ذكر الواعظ في (أدعية و أدوية)، ما تعريبه و معناه، قال:
لقوّة الذاكرة، يكتب و يشرب على الرِّيق ، تقوى ذاكرته :
"آمن
الرّسول بما أُنزل إليه من ربِّه و المؤمنون كلٌ آمن بالله و ملائكته و
كُتُبه و رسُله لا نفرّق بين أحدٍ من رُسُله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك
ربّنا و إليك المصير" .
5 ـ و ذكر السيّد محمّد الرّضي، الرّضوي، تحت عنوان: (مجرّبات لقوّة الحافظة)، نقلاً عن (جامع الدرر)، قال:
يكتب على سبع قطع من السكّر، و يأكل كلّ يوم قطعة منها:
يكتب على الأولى: "تعالى الله الملك الحقّ" ، و يأكلها يوم السبت.
و على الثانية: "و قل ربِّ زدني علما" ، و يأكلها يوم الأحد.
و على الثالثة: "لا تُحرِّك به لسانك" ، و يأكلها يوم الاثنين.
و على الرابعة: "إنّ علينا جمعه و قرآنه" ، و يأكلها يوم الثلاثاء.
و على الخامسة: "فإذا قرأناه فاتّبع قرآنه" ، و يأكلها يوم الأربعاء.
و على السادسة: " سنقرؤك فلا تنسى " ، و يأكلها يوم الخميس .
و على السابعة : "إنّه يعلم الجهر و أخفى" ، و يأكلها يوم الجمعة.
قال الرّضوي: وجدته بخطّ بعض أسباط العالم الجليل، السيّد علي التستري (رحمه الله)، و ذكر أنه جرّبه فوجده كذلك.
و
من رواية الشيخ البهائي طاب ثراه، عن النبيّ (صلّى الله عليه و آله): أنه
لو استعمله سبعة أيام كذلك تيسّر له الحفظ، و يفصح لسانه، و يكون حافظاً.
6 ـ و في (مستدرك الوسائل) عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن منافع القرآن، المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
}يس{ من كتبها في تسعة من شعبان بماء ورد و زعفران و شربها، حفظ حفظاً عظيماً، و قوي قلبه و حذق ذهنه.
7 ـ و جاء في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة محمد "صلّى الله عليه و آله"):
قال جعفر الصّادق (عليه السّلام):
من
كتبها و جعلها في صحيفة، و غسلها بماء زمزم و شربها ، كان عند الناس
وجيهاً محبوباً، ذا كلمةٍ مسموعة، و قولٍ مقبول، و لم يسمع شيئاً إلاّ
وعاه.
و تصلح لجميع الأمراض ، تُكتب و تُمحى، و تُغسل بها الأمراض، تسكن بقدرة الله تعالى.
أقول: و نقلاً عنه في كتاب (القرآن فضائله و آثاره في النشأتين).
و كذا في (الدر النظيم) مثله.
8 ـ و في (تفسير البرهان) في خواص (سورة الفتح) قال:
و من (خواص القرآن): قال رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم):
من كتبها و جعلها في فراشه أمِنَ من اللصوص، و من كتبها و شربها بماء زمزم كان عند الناس مسموع القول و كلّ شيء سمعه حفظه.
9 ـ و في كتاب (خواص القرآن) المنسوب للإمام الصّادق (عليه السّلام) في خواص (سورة الحشر):
قال جعفر}الصادق{ (عليه السّلام):
من قرأها ليلة الجمعة أمِنَ بلاءها إلى أن يصبح .
و
من توضأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع ركعات يقرأ في كلّ ركعة الحمد و
السورة إلى أن يفرغ منها، و يتوجه في أيّ حاجة أرادها ، سهّل الله عليه
أمرها و قضيت له.
و من كتبها في جام، و غسلها بماء طاهر و شربها وَرِثَ الذكاء و الفطنة و قلّة النسيان بإذن الله تعالى.
أقول: و في (تفسير البرهان) نقلاً عنه مثله.
و كذا في (المصباح) للكفعمي إلاّ أنّه ذكر أنّ كتابة السورة يكون في جام زجاج.
10 ـ و في (مستدرك الوسائل) نقلاً عن الشهيد في (مجموعته) نقلاً عن (منافع القرآن) المنسوبة إلى الصادق (عليه السلام) قال:
من شربها ـ أي سورة الجنّ ـ وعى كلّ شيء يسمعه، و غلب من يناظره.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى